تحليل مقارن لروايتي أسفار كاتبان لأبي تراب خسروي وكولي كنار آتش لمنيرة روانيبور بناءً على نظرية جيرار جينيت السردية
الموضوعات : Contemporary Literature Studiesمینا کرمی 1 , منیجه فلاحی 2 , علی اسکندری 3
1 - طالبة دكتوراه ، قسم اللغة الفارسية وآدابها ، كلية العلوم الإنسانية ، فرع ساوه ، جامعة آزاد الإسلامية ، ساوه.ایران
2 - أستاذة مساعدة، قسم اللغة الفارسية وآدابها، كلية العلوم الإنسانية، فرع ساوه، جامعة آزاد الإسلامية، ساوه، إيران
3 - أستاذ مساعد، قسم اللغة الفارسية وآدابها، كلية العلوم الإنسانية، فرع اراك، جامعة آزاد الإسلامية، اراك، إيران
الکلمات المفتاحية: منيرة روانيبور, أسفار كاتبان, أبو تراب خسروي, كولي كنار آتش, السّردية جيرار جينيت,
ملخص المقالة :
قدّم جيرار جينيت، عالم السرد البنيوي البارز، خطة شاملة لدراسة النصوص السردية. لقد قام بتحليل المحاور الخمس الأساسية للسرد، أي الترتيب السردي والديمومة والرؤية والتواتر والصوت. يدرس هذا البحث ويقارن روايتي أسفار كاتبان لأبي تراب خسروي وكولي كنار آتش لمنيرة روانيبور، بناءً على النظرية السردية لجيرار جينيت، بالاعتماد على المنهج الوصفي التحليلي. أظهرت نتيجة البحث أن الكاتبين قد حققا المفارقة الزمنية باستخدام تقنيتين الاسترجاع والاستباق. تناول كلا المؤلفين أهمية الحدث في اللحظات الحرجة بالتواتر التكراري وتكرار حدث. كان خسروي أكثر نجاحا في رواية قصته بسبب كثرة المفارقات الزمنية والتواترات التكرارية والتغيرات في سرعة السرد. قدّم جيرار جينيت، عالم السرد البنيوي البارز، خطة شاملة لدراسة النصوص السردية. لقد قام بتحليل المحاور الخمس الأساسية للسرد، أي الترتيب السردي والديمومة والرؤية والتواتر والصوت. يدرس هذا البحث ويقارن روايتي أسفار كاتبان لأبي تراب خسروي وكولي كنار آتش لمنيرة روانيبور، بناءً على النظرية السردية لجيرار جينيت، بالاعتماد على المنهج الوصفي التحليلي. أظهرت نتيجة البحث أن الكاتبين قد حققا المفارقة الزمنية باستخدام تقنيتين الاسترجاع والاستباق. تناول كلا المؤلفين أهمية الحدث في اللحظات الحرجة بالتواتر التكراري وتكرار حدث. كان خسروي أكثر نجاحا في رواية قصته بسبب كثرة المفارقات الزمنية والتواترات التكرارية والتغيرات في سرعة السرد.
_||_