فهرس المقالات محبوبه بادرستانی


  • المقاله

    1 - دراسة الإبراز فی شعر أحمد مطر، قصیدتا «رماد» و«عزاء على بطاقة تهنئة» کنموذجین
    فصلیة دراسات الادب المعاصر , العدد 4 , السنة 10 , پاییز 2018
    مصطلح الإبراز هو من المباحث التی اهتمّ به الشکلانیون حیث إنّهم یُمیّزون بین الصورتین من اللغة، أی اللغة العادیة والتلقائیة واللغة الشعریة أو الإبراز. ویعتبرون الثانی منهما کعامل لإثارة لغة الأدب. وفی الأدب یمکن الأخذ بعین الإعتبار بأنّ الإبراز مساوٍ للإنزیاح حیث أنه مبن أکثر
    مصطلح الإبراز هو من المباحث التی اهتمّ به الشکلانیون حیث إنّهم یُمیّزون بین الصورتین من اللغة، أی اللغة العادیة والتلقائیة واللغة الشعریة أو الإبراز. ویعتبرون الثانی منهما کعامل لإثارة لغة الأدب. وفی الأدب یمکن الأخذ بعین الإعتبار بأنّ الإبراز مساوٍ للإنزیاح حیث أنه مبنی علی خروج الشاعر من القواعد والمعیار العام والشاعر بالإنزیاح ینبّه المتلقی إلی النظر إلی اللغة من منظار آخر من اللغة. بعبارة أخری یعتمد الشاعر لبیان المفاهیم علی تقنیاتٍ، یُخرج بها عن المعیار حتی یحصلَ علی لغة الأدب. فالإبراز هو کلّ ما لیس شائعاً ولا عادیاً ولا مطابقاً للمعیار والمألوف للحصول علی الأدبیة. یحاول هذا البحث أن یدرس الإبراز وکلّ ما یؤدی إلیه فی قصیدتی الرماد وعزاء علی بطاقة تهنئة، منه الإنزیاحات والتقیید بالإستعانة بقواعد إضافیة(إضافة القاعدة). تمّت هذه الدراسة بالمنهج الشکلی ومن خلالها یبیّن للباحثین کلّ ما یؤدی فی القصیدة إلی الإبراز کالإنزیاح والتقیید. تفاصيل المقالة

  • المقاله

    2 - الطبیعة بین الأدب القدیم والحدیث
    فصلیة دراسات الادب المعاصر , العدد 1 , السنة 8 , بهار 1438
    تقوم هذه المقالة إلی الموازنة بین امرئ القیس وابن حمدیس الصقلی فی وصف الطبیعة بهدف معرفة المظاهر التی قام الشاعران فی الأدب الجاهلی والأدب الأندلسی بوصفها من الطبیعة والسؤال الأساسی فیها هو ما هی المظاهر المشرقة التی قام بوصفها امرؤالقیس وابن حمدیس فی الطبیعة رغم أنهما أکثر
    تقوم هذه المقالة إلی الموازنة بین امرئ القیس وابن حمدیس الصقلی فی وصف الطبیعة بهدف معرفة المظاهر التی قام الشاعران فی الأدب الجاهلی والأدب الأندلسی بوصفها من الطبیعة والسؤال الأساسی فیها هو ما هی المظاهر المشرقة التی قام بوصفها امرؤالقیس وابن حمدیس فی الطبیعة رغم أنهما یعیشان فی العصرین المختلفین؟ وعندنا فرضیة یمکننا الوصول إلی الإجابة وهی الطبیعة التی قام بوصفها امرؤالقیس هی المطر والسیول والأزهار واللیل وهذا النوع من الطبیعة ملائم بالبیئة التی کان یعیش امرؤالقیس فیها وابن حمدیس قام بوصف الزهریات الموجودة فی بلاده والمائیات کنموذجین؛ یمکن القول أنّ کل شاعر قام بوصف مشاهداته فی بیئته. تفاصيل المقالة