فهرس المقالات بهمن هادیلو


  • المقاله

    1 - دراسة جماليّات اللغة الشعریّة عند خلیل حاوی(سدوم وبعد الجلید نموذجاً)
    فصلیة دراسات الادب المعاصر , العدد 5 , السنة 13 , زمستان 2021
    تغيرت لغة الشعر في العصر الحدیث إثر الظروف الجدیدة التي طرأت علی المجتمع العربي فقام الشعراء بتجديد لغتهم الشعرية. الشاعر خلیل حاوي کنظائره من الشعراء المعاصرین قام بتجدید في لغته الشعریّة بأجزاءها المختلفة. واتخذها وسیلة للإبداع ولغته الشعرية لها جمالیة ینبغي دراستها. أکثر
    تغيرت لغة الشعر في العصر الحدیث إثر الظروف الجدیدة التي طرأت علی المجتمع العربي فقام الشعراء بتجديد لغتهم الشعرية. الشاعر خلیل حاوي کنظائره من الشعراء المعاصرین قام بتجدید في لغته الشعریّة بأجزاءها المختلفة. واتخذها وسیلة للإبداع ولغته الشعرية لها جمالیة ینبغي دراستها. فالمقالة هذه اعتماداً علی المنهج الوصفی- التحلیلی، یتناول الحدیث عن جمالیّات اللغة الشعریّة عند شاعرنا هذا محاولا للحصول علی المکونات الجمالية في قصیدتي سدوم وبعد الجلید، تحاکی نتیجة البحث بأنَّ لغة شعر حاوي فیها القوّة فی العبارة والنّضارة وفی بعض الأحیان نراه یستخدم لغة زاخرة بالحیاة والعاطفة. ومن بعد جمالية اللغة الشعریة أعطی الشاعر للشعر مناخاً شعوريا جدیداً من خلال استخدام التقنیات التي حققها علی الصعید الدلالي والتشکیلي وأدت هذه التقنیات إلی جمالية في لغته الشعریة. ومن أهمّ عناصر الجمالية عنده تکرار المفردات للتأکید علی المعنی وخلق الموسیقي، والتحول في بنية الجمل، واستخدام الضمير الذاتي دلالة علی اهتمام الشاعر بالشعب، والمفارقة التصویرية، والإنزیاح بنوعيه الترکيبي والإستبدالي وتوظیف أسطورة تموز. تفاصيل المقالة

  • المقاله

    2 - الحزن والألم فی شعر إبراهیم ناجی
    فصلیة دراسات الادب المعاصر , العدد 1 , السنة 10 , بهار 2019
    الحزن من الظواهر الشائعة فی قصائد کثیر من شعراء العرب فی العصر الحدیث؛ لمناسبته لطبیعة الظروف الحضاریة التی تمرّ بها الأمة، وغلبة الهزائم علیها، ممّا جعلت ظاهرة الحزن تمثل قیمة تعبیریة واضحة أضافت إلی التجربة الشعریة بعامة آفاقاً جدیدة، زادتها ثراءً وخصباً وإذا کان الحز أکثر
    الحزن من الظواهر الشائعة فی قصائد کثیر من شعراء العرب فی العصر الحدیث؛ لمناسبته لطبیعة الظروف الحضاریة التی تمرّ بها الأمة، وغلبة الهزائم علیها، ممّا جعلت ظاهرة الحزن تمثل قیمة تعبیریة واضحة أضافت إلی التجربة الشعریة بعامة آفاقاً جدیدة، زادتها ثراءً وخصباً وإذا کان الحزن سمة عامة فی الشعر العربی الحدیث فإنّه فی الشعر الرومانسی اکثر وضوحا. بما أنّ إبراهیم ناجی یعدّ من أعلام الشعراء فی الحزن والألم ومن الشعراء المصریین المجددین. جری مجری الرومانسیة ویرکن شعره إلی الشکوی والأنین ویمتاز بالجدة. وناجی من هولاء الشعراء الذین تتراءی له أشباح الآلام وشعره حافل بتصاویرها کما من خلال دراسة أشعاره نصل إلی أنغام مختلفة فی شعره وهذه النغمات تبین موقفه الأدبی وتأملاته وأحزانه مع تعابیره الخاصة حیث نجد هذه النغمات الحزینة فی شتی المواضع، ومنها الحب وإحساسه المأساوی إلی الحیاة وتارة أخری فی حبه لمصر والموت و...؛ فیجد الشاعر فی هذه الأغانی ما یغذی رومانسیته البکاءة وما یزید شکواه إلتهاباً. هذه المقالة تحاول الترکیز علی مظاهر الحزن والألم فی شعر إبراهیم ناجی وتبیین أسباب هذه المظاهر مع الإشارة إلی مفهوم الحزن فی الأدب العربی، فیقوم هذا البحث علی المنهج الوصفی والتحلیلی. تفاصيل المقالة