فهرست مقالات جمال طالبی قره قشلاقی


  • مقاله

    1 - دراسة مقارنة لشعر محمد حسین شهريار ونازک الملائکة من منظور النقد الاجتماعی
    فصلیة دراسات الادب المعاصر , شماره 4 , سال 13 , پاییز 2021
    إن شهريار ونازک الملائکة يعتبران کشاعرين رائدين في الأدبين الفارسي والعربي المعاصرين. هناک قواسم مشترکة بين آراءهما. حصلت هذه الأخيرة علی حب حقيقي بعد الخيبة في العلاقات الغرامية والإصابة بالحيرة والحزن حتی وصلت إلی إنشاد الشعر الغرامي بمراتبه العليا. قد ظهر روح مکافحة چکیده کامل
    إن شهريار ونازک الملائکة يعتبران کشاعرين رائدين في الأدبين الفارسي والعربي المعاصرين. هناک قواسم مشترکة بين آراءهما. حصلت هذه الأخيرة علی حب حقيقي بعد الخيبة في العلاقات الغرامية والإصابة بالحيرة والحزن حتی وصلت إلی إنشاد الشعر الغرامي بمراتبه العليا. قد ظهر روح مکافحة الظلم وحب الإنسان والعدالة وبيان الآلام الاجتماعية في أشعارهما. هذان الشاعران يعدّان الآلام الاجتماعية المصابة بها بلادهما مصوّرين شعورهما بالمسؤولية إزاء الوطن. لا شک أنه کان لشهريار ما کان لنازک من لغة نافذة سلسة في کتابة قصص الحياة الدراماتية إلی حد لانکاد نراه بين الشعراء المعاصرين. فالأشعار الاجتماعية والسياسية لشهريار وغزله الغرامي وأشعاره الترکية خاصة تلقي الضوء علی حنينه إلی أيامه الطفولية، الأمر الذي يعجب به سائر الشعراء في الأدبين الترکي والفارسي والأدب العالمي. تهدف المقالة معتمدة علی المنهج الوصفي التحليلي إلی التعريف بالخلود وجذبة الأشعار الاجتماعية والعرفانية لهذين الشاعرين کي تکشف عن سر تأثير ذوي المعرفة والرأي في تطور مضامين کالعدالة وکفاح الظلم والفقر والعلاقات الغرامية. پرونده مقاله

  • مقاله

    2 - فاعلية الثنائيات الضدية لبناء الدلالة في شعر عبدالوهاب البياتي (مقاربة في ضوء النظرية البنيوية)
    فصلیة دراسات الادب المعاصر , شماره 1 , سال 15 , پاییز 1402
    الثنائيات الضدية نوع من البناء النصّي يوظّفه الشاعر لكشف الأنساق الضدية داخل نصّه. هذه البنية النصّية تعدّ من أهمّ الظواهر البيانية في شعر البياتي، وقد وظّفها بشكل لافت للنظر ليعبّر عن آرائه وأحاسيسه. ولم يكن توظيف هذه الثنائيات إلا للتعبير عن التجربة التي عاشها الشاعر، چکیده کامل
    الثنائيات الضدية نوع من البناء النصّي يوظّفه الشاعر لكشف الأنساق الضدية داخل نصّه. هذه البنية النصّية تعدّ من أهمّ الظواهر البيانية في شعر البياتي، وقد وظّفها بشكل لافت للنظر ليعبّر عن آرائه وأحاسيسه. ولم يكن توظيف هذه الثنائيات إلا للتعبير عن التجربة التي عاشها الشاعر، فاستطاع أن يصوّر لنا العالم بكلّ مناقضاته. هذه الورقة البحثية تناولت بمنهجها الوصفي ـ التحليلي الثنائيات الضدية البارزة فيه، منها ثنائية الموت والحياة، الأنا والآخر، والرحيل والعودة، والحبّ والثورة، والوطن والمنفى وأخيراً ثنائية الأزمنة. ومن أهمّ النتائج التي توصلت إليها هو أنّ الثنائيات الضدية في شعر البياتي تحرّرت من ضيق الرؤية في استعمال المفردات المتضادة لفظاً مقابل الآخر، وأخذت دلالات سياسية واجتماعية مختلفة منها نقد السلطات السياسية، ونقد الأوضاع المأساوية التي يعيشه الشعب العراقي. كشفت الدراسة أنّ الموت في تفكير البياتي لازم للحياة والتجدد، وذلك لبناء مستقبل زاهر للشعب العراقي بإضفاء دلالة أسطورة ققنوس على بعض شعره أحياناً. فاستطاع البياتي على الرغم من تقابل الموت والحياة أن يعقد علاقة تلازم بينهما من أجل الغرض المذكور. والآخر عمل في شعر البياتي لرفض الواقع السياسي والاجتماعي كما يظهر ذلك في ثنائية الشاعر / الحلاج، وأضفى على نصّه دلالات التلاحم بين الواقع والتاريخ. ولاحظنا أنّ الشاعر جاء بثنائية الشاعر / اليسوع اختزالاً لكلّ معاني الألم والتضحية والمكابدة حيث يتألّم من أجل الآخرين وليس في ذاته. وقد عقد البياتي بين الحبّ والثورة علاقة تلازمية فأظهرت النماذج أنّ الثورة لا تتحقق إلا بالحبّ. أثبتت الدراسة أيضاً أنّ المعاناة في الغربة واحتمال الآلام لم تكن إلا بغية بناء مستقبل زاهر. پرونده مقاله