فهرست مقالات صادق فتحی دهکردی


  • مقاله

    1 - الرمز وشعراء المقاومة العرب(بلند الحیدری والمقالح وسلیمان العیسی والمیهوبی نماذجاً)
    فصلیة دراسات الادب المعاصر , شماره 4 , سال 12 , پاییز 2020
    من أشهر شعراء المقاومة العرب یکون بلند الحیدری من العراق وسلیمان العیسی من سوریة وعبدالعزیز المقالح من الیمن وعزّالدین المیهوبی من الجزائر. یتطرّق هذا المقال إلی تحلیل الرمزیة فی أدب المقاومة فی العالم العربی، فی شعر هذه الشعراء نماذجاً وأسباب استخدام الرموز فی هذا النو چکیده کامل
    من أشهر شعراء المقاومة العرب یکون بلند الحیدری من العراق وسلیمان العیسی من سوریة وعبدالعزیز المقالح من الیمن وعزّالدین المیهوبی من الجزائر. یتطرّق هذا المقال إلی تحلیل الرمزیة فی أدب المقاومة فی العالم العربی، فی شعر هذه الشعراء نماذجاً وأسباب استخدام الرموز فی هذا النوع الأدبی و یعتمد البحث علی المنهج الوصفی- التحلیلی. الرمز والرمزیة من التقنیات الفنیة المستخدمة فی أدب المقاومة ویعبّر بهذه التقنیة عن المعاناة الوطنیة والنفسیة. التعرّف علی الغرب والخوف من الکبت وأخطار الظالمین کالسجن والاغتیال والمنفی وأیضا الرغبة فی التجدّد وتعمیق المعنی وتجسید الإحساسات والمفاهیم ومشارکة المتلقّی فی کشف المعنی، تکون اسباب استخدام الرموز فی أدب المقاومة. تدلّ الرموز فی أدب المقاومة لدی الشعراء العرب علی ما یتعلّق بالاحتلال والثورة علیه ومن أهمه هو الحق والباطل والاحتلال والحریّة والظلم والعدالة والثورة والمقاومة والانتفاضة. تدلّ مفردات العنکبوت والغراب والجراد والذئب علی الغصب والغاصبین وتدلّ مفردات الثعبان والعاصفة والکلب والظلمة والدجی علی الظلم والظالمین وتدلّ مفردات المطر و... علی الثورة وتدلّ الرّبیع و... علی الحریّة. پرونده مقاله

  • مقاله

    2 - دراسة مقارنة للاستعارات المضمونية الاتجاهية في مؤلفات محمود دولت‌آبادي ويوسف إدريس (استنادًا إلى نظرية الاستعارات المضمونية لجورج لايكوف ومارك جونسون)
    إضاءات نقدية في الأبين العربي والفارسي , شماره 1 , سال 12 , بهار 2022
    إنّ الانجازات المعاصرة لعلم اللسانيات تدلّ على أن اللغة فضلاً عن نقل المضامين الإرجاعية تعكس المضامين المعرفية وتحث على المضامين الذهنية. وفي هذا السياق يمكن الإشارة إلى نظرية الاستعارات المضمونية "لجورج لايكوف" و"مارك جونسون". ولهذا أُعِدَّ هذا المقال ليدرس الاستعارة ا چکیده کامل
    إنّ الانجازات المعاصرة لعلم اللسانيات تدلّ على أن اللغة فضلاً عن نقل المضامين الإرجاعية تعكس المضامين المعرفية وتحث على المضامين الذهنية. وفي هذا السياق يمكن الإشارة إلى نظرية الاستعارات المضمونية "لجورج لايكوف" و"مارك جونسون". ولهذا أُعِدَّ هذا المقال ليدرس الاستعارة المضمونية الاتجاهية دراسة مقارنة في أول ثلاثة أجزاء من رواية "كليدر" لمحمود دولت آبادي، وأربع روايات ليوسف إدريس، وهي: "البيضاء، والعسكري الأسود، والحرام، والعيب". والمنهج البحثي المتبع هو المقارنة على أساس جمع البيانات. وتمت مقارنة البيانات وتحليلها بناءً على المدرسة الأمريكية. وقد ظفرنا في دراستنا حول الاستعارات الاتجاهية في النصوص المذکورة بـ125 جملة من الاستعارات المضمونية الاتجاهية على شكل 23 رسماً (الربط/العلاقة)، علی أساس توجیهات (الفوق والتحت، والیمین والیسار، والأمام والخلف، والمرکز والهامش، والبعید والقریب) وجاءت الحصيلة كما يلي: المستشهدات الفارسية تحتوي علی 89 جملة، والعربیة تشمل 36 جملة. إن أوجه التشابه بين الاستعارات المضمونية القائمة على فهم الإنسان لـ "الجهة" بين اللغتين الفارسية والعربية هي أكثر بكثير من أوجه الاختلاف. إذ إن التشابهات تدل علی القرابة الثقافیة والفکریة في اللغتین حول تصور المفاهیم المجردة، ومن ناحية أخرى تشير الاختلافات إلى میزات ثقافیة خاصة لکل من اللغتین الفارسیة والعربیة وتأثيرهما على بناء الاستعارات المضمونية الاتجاهية؛ إن أشكال تعبير التصوّرات في النثر الفارسي أكثر تنوعًا منه في النثر العربي وهذا ما نشاهده في الصور الکثیرة للنثر الفارسي مقارنة مع النثر العربي. پرونده مقاله