فهرست مقالات یدالله ملایری


  • مقاله

    1 - فضاء المقهى فی الروایتین الفارسیة والعربیة؛ أحمد محمود وعبدالرحمن منیف نموذجاً
    إضاءات نقدية في الأبين العربي والفارسي , شماره 1 , سال 8 , بهار 2019
    تحاول هذه الدراسة إلقاء الضوء على فضاء المقهى فی روایات أحمد محمود وعبدالرحمن منیف. وإذا کان الفضاء بشکل عام محایثاً للعالم تنتظم فیه الکائنات والأشیاء والأفعال، ومن ثمّ معیاراً لقیاس الوعی والعلائق الوجودیة والاجتماعیة والثقافیة، فیتمیّز المقهى فی النصوص المدروسة بکونه چکیده کامل
    تحاول هذه الدراسة إلقاء الضوء على فضاء المقهى فی روایات أحمد محمود وعبدالرحمن منیف. وإذا کان الفضاء بشکل عام محایثاً للعالم تنتظم فیه الکائنات والأشیاء والأفعال، ومن ثمّ معیاراً لقیاس الوعی والعلائق الوجودیة والاجتماعیة والثقافیة، فیتمیّز المقهى فی النصوص المدروسة بکونه "مختزلاً" لهذا التحایث والمعیاریة، وهذا ما یبرّر اختیاره لدراسة مقارنة تهدف إلى فتح نافذة للحوار بین المجتمعین الإیرانی والعربی بغیة ترسیخ قیم الانفتاح والتعایش والتعددیة، کما یبرر اختیار الکاتبین بوصفهما مهتماً بهذا الفضاء النصی، وکذلک مهتماً بتلک القیم التی تؤمن بها الدراسة. ویهتمّ الروائیان بالمقهى اهتماماً بالغاً، خاصة فی روایات "الجیران" (همسایه ها) و"قصة مدینة" (داستان یک شهر) و"الأرض المحروقة" (زمین سوخته) لأحمد محمود، وخماسیة "مدن الملح" وروایة "أرض السواد" لعبدالرحمن منیف. وتعتمد الدراسة إنجازات المدرستین الأمیرکیة، والسلافیة للدراسات المقارنة اللتین ترکِّزان على نقاط التشابه والاختلاف بین الأعمال الأدبیّة من ناحیة، وعلى العلاقة بین الأدب ومیادین المعرفة الأخرى من ناحیة أخرى. وقسّمنا الدراسة إلى: 1) موقع المقهى ودوره النصّی. 2) المقهى والتراث. 3) المقهى والتاریخ. وقد تراءى لنا من خلال الدراسة أنّ المقهى یضطلع بدور فنّی ومعرفیّ بامتیاز، إذ نستطیع القول بأنّه من أهمّ المکوّنات الروائیّة التی تساعد الکاتبین فی إیصال رسالتهما الجمالیّة والمعرفیّة إلى المتلّقی من خلال موقعه الطوبوغرافی أوّلاً و علاقته بالتراث والتاریخ. پرونده مقاله

  • مقاله

    2 - صورة الشخصیة المثقفة فی القصة القصیرة الإیرانیة: گلی ترقی نموذجاً
    إضاءات نقدية في الأبين العربي والفارسي , شماره 5 , سال 9 , زمستان 2019
    تحاول هذه الدارسة إلقاء الضوء على صورة الشخصیة المثقفة فی القصة القصیرة الإیرانیة، وذلک من خلال الترکیز على المجامیع القصصیة للکاتبة الإیرانیة گلی ترقی، وهی "أنا أیضاً غیفارا"(من هم چگوارا هستم) (1348ش/ 1969م)، و"الذکریات المبعثرة"‌(خاطره‌های پراکنده)‌ (1371ش/ 1992م)، و چکیده کامل
    تحاول هذه الدارسة إلقاء الضوء على صورة الشخصیة المثقفة فی القصة القصیرة الإیرانیة، وذلک من خلال الترکیز على المجامیع القصصیة للکاتبة الإیرانیة گلی ترقی، وهی "أنا أیضاً غیفارا"(من هم چگوارا هستم) (1348ش/ 1969م)، و"الذکریات المبعثرة"‌(خاطره‌های پراکنده)‌ (1371ش/ 1992م)، و"مکان آخر"‌(جایی دیگر) (1379ش/ 2000م)، و"عالمین" (دو دنیا) ‌(1381ش/‌2002م)،‌ "الفرصة الثانیة"‌(فرصت دوباره) ‌(1393ش/2014م). وتسعى الدراسة إلى تقسیم الشخصیات المثقفة إلى فئات حسب رؤى هذه الشخصیات وأقوالها، ومواقفها من الجمهور والسلطة، وما تتلقاه من ردود تنبثق من مجابهة بین قطبی ما یسمّى بثنائیة الأصالة والحداثة. کما تکشف الدراسة عن غیاب النضج المعرفی لدى الشخصیة المثقفة وتأرجحها بین القطبین الحداثة والأصالة بوصفهما سمتین أساسیتین لهذه الشخصیة. کما تراءى للباحثین أنّ الشخصیات المثقفة فی قصص ترقی القصیرة تضطر فی کثیر من الأحیان إلى إدارة ظهرها إلى قناعاتها الفکریة الحداثیة، لأسباب أهمها: القمع الذی تمارسه السلطة السیاسیة والشارع ضدّ هذه الشخصیة، وخضوعها لاستمراریة الحیاة، وتفضیل مصالحها الشخصیة على هواجسها الإصلاحیة. وانقسمت الشخصیات المثقفة فی ضوء ما تقدّم إلى (1) الشخصیة التی لا یهمّها مصیر المجتمع، (2) الشخصیة المهمشّة، (3) الشخصیة الخائنة لقناعاتها، (4) الشخصیة العاجزة عن الارتباط بالناس. پرونده مقاله

  • مقاله

    3 - صورة الشرق والغرب فی قصتی "سفر أمینة العظیم" لـگلی ترقی و"سجّل: أنا لست عربیة" لـغادة السمان؛ دراسة مقارنة
    إضاءات نقدية في الأبين العربي والفارسي , شماره 1 , سال 7 , بهار 2018
    تحاول هذه الدراسة إلقاء الضوء على نقاط الاشتراک والافتراق فی رسم الکاتبتین الإیرانیة گلی ترقی والسوریة غادة السمان لصورة الشرق والغرب فی القصتین القصیرتین "سفر أمینة العظیمة" (سفر بزرگ امینه) لترقی و"سجّل: أنا لست عربیة" للسمان، للکشف عن نظرتهما إلى الذات الشرقیة والآخر چکیده کامل
    تحاول هذه الدراسة إلقاء الضوء على نقاط الاشتراک والافتراق فی رسم الکاتبتین الإیرانیة گلی ترقی والسوریة غادة السمان لصورة الشرق والغرب فی القصتین القصیرتین "سفر أمینة العظیمة" (سفر بزرگ امینه) لترقی و"سجّل: أنا لست عربیة" للسمان، للکشف عن نظرتهما إلى الذات الشرقیة والآخر الغربی. واعتمدت الدراسة إنجازات المدرستین الأمریکیة والروسیة فی الأدب المقارن حیث الترکیز على نقاط التشابه والاختلاف بین النصین المقارَنین. وبدا من خلال الدراسة أنّ تشابه ظروف الإنسان الاجتماعیة والثقافیة فی المجتمعین جعل النصین متشابهین. ویتجلّى عبر عقد مقارنة بین وضع الإنسان وخاصة المرأة فی المجتمعین الشرقی والغربی، أنّ الشرق فی القصتین مکانٌ للعنف والقمع الاجتماعی والسیاسی، فی حین یظهر الغرب ملجأ تلوذ به المرأة المضطهَدة من القمع الذی یمارَسُ ضدها. وما یمیّز النصّین فی ما یتعلّق بصورة الشرق والغرب لدى الکاتبتین هو أنّ غادة السمان تتناول فی قصتها الصورة المغریة للشرق لدى الإنسان الغربی، کما أنها تتناول أزمة الهویة لدى الإنسان العربی حیث یرى نفسه أمام ثقافتین مختلفتین، وهاتان النقطتان لم ترکّز علیهما گلی ترقی. پرونده مقاله