فهرس المقالات محمد اعتمادی


  • المقاله

    1 - المعاییر النقدیة فی الخصائص السبع للجودة الشعریة(تحلیل مقارن)
    فصلیة دراسات الادب المعاصر , العدد 5 , السنة 10 , زمستان 2018
    لما کانت الأفکار التی تعرض فی الابداع الشعری من خلال ما یوحی بها النص، والتی ستدور فی ذهن المتلقی، لیست بالشیء الوحید فیها کی تبلغ بالنص الشعری الذروة، لذلک وضع النقاد بدءً بالأوائل الغربیین، ووصولاً بالمتأخرین العرب، خصائص وإشارات سبعة قد تکون متفقة لما قیل من الشعر من أکثر
    لما کانت الأفکار التی تعرض فی الابداع الشعری من خلال ما یوحی بها النص، والتی ستدور فی ذهن المتلقی، لیست بالشیء الوحید فیها کی تبلغ بالنص الشعری الذروة، لذلک وضع النقاد بدءً بالأوائل الغربیین، ووصولاً بالمتأخرین العرب، خصائص وإشارات سبعة قد تکون متفقة لما قیل من الشعر من حیث جودته وبلوغه قمة المتعة الفنیة، وطبعاً تختلف الخصائص الممیزة لکل شعر باختلاف أفراده و طبائعم، حیث یعد هذا سبباً لغلبة بعض الخصائص من شخص إلی آخر، أو من مجتمع إلی آخر. وهذه الخصائص تنحصر ضمن عناصر سبعة عبارة عن اللغة الشعریة، والتجربة الفنیة، والعاطفة الشعریة، ومستوی الإهتمام، ودرجة التعقید الشعری، والإیقاع الموسیقی، والشکل، فثمة معاییر نقدیة تترشح من هذه العناصر لتشخص مستوی الجودة الشعریة. اعتمد المقال علی المنهج التوصیفی التحلیلی فی اسلوب المقارنة بین الاتجاهین لاتخاذ اسلوب التطبیق النصی. تفاصيل المقالة

  • المقاله

    2 - مصطفی جواد وإسهاماته العلمیة اللغویة فى العراق
    فصلیة دراسات الادب المعاصر , العدد 1 , السنة 11 , بهار 2020
    یعتبر مصطفی جواد رائداً للنهضة الثقافیة والعلمیة ومؤسساً لمنهج التحقیق العلمی المعاصر، أحد علماء اللغة العربیة البارزین فی القرن العشرین. خدم اللغة العربیة وأحاط بمساحتها الواسعة الأطراف، ذاع اسمه فی المحافل العلمیة واللغویة والأدبیة لیس لغویاً فحسب، بل مؤرخاً ومحققاً، أکثر
    یعتبر مصطفی جواد رائداً للنهضة الثقافیة والعلمیة ومؤسساً لمنهج التحقیق العلمی المعاصر، أحد علماء اللغة العربیة البارزین فی القرن العشرین. خدم اللغة العربیة وأحاط بمساحتها الواسعة الأطراف، ذاع اسمه فی المحافل العلمیة واللغویة والأدبیة لیس لغویاً فحسب، بل مؤرخاً ومحققاً، وأدیباً، وشاعراً ومحدثاً یشار إلیه. فهو باطلاعه الواسع واستقلاله الفکری ومعرفته الکبیرة بمصادر الثقافة العربیة، اشتهر بعنایته الفائقة بدقائق الأمور وتصحیح ما تعارف علیه الناس من خطأ بمنهج علمی موضوعی. خلف مصطفی جواد آثاراً ومؤلفات مختلفة فی شتی المیادین ومئات المقالات والدراسات فی علم المخطوطات والتاریخ والنقد اللغوی وغیرها من المجالات العلمیة والأدبیة، وفضلاً عن هذا فقد اشتهر بین عامة الناس ببرنامجه التلفازی والإذاعی الشهیر(قُل ولا تقل) لأکثر من عشرین عاماً. مما حصلنا علیه فی هذا المقال انه اعتقد بالإجتهاد فی باب النحو والصرف، وحاول کسر قیود الجمود وتقدیس القدیم بما لا ضرورة فیه، واستدل علی ذلک بدلائل مأخوذة من صلب قواعد النحو العربی متأثراً بالقرآن الکریم والحدیث الشریف، ثم الشعر الجاهلی، والمولد. تفاصيل المقالة